بهدا اليوم الصراحة كان أغرب حدث وأكثر موقف مضحك ، هادا ياستي كنا آعدين انا ولبيبة متل العادة نتظر الباص (مآسي الباصات ) ما في داعي إشرح :( المهم كنا آعدين بالمبنى تبعنا بالرسبشن و كنا نتبادل أطراف الحديث وقررنا نفتح الجبر التعيس وندرس التبديلات لأنو بلش يتراكم علينا المهم شفت ونحنا آعدين بنات السكن من برا وهنن عم يستنو الباص تبعن في منن عم صرخ والتاني عم تتمايل تاري في كائن حشري طائر عم يسطو الجامعة طبعا أنا تابعت المذاكرة العظيمة تبعنا لأنو مادخلنا ومارح يوصل لعنا وخلال هذه الأمور أجت لعنا بنت وبلشت تتبادل أطراف الحديث وهنا وقعت الكارثة ......... صدفة كنت عم بطلع على الباب ولا بلائي الكائن الغريب العجيب بلش يتجه لعنا أنا شفت الهشوفي ونطيت فجأة ولكن المسكينة لبيبة ماكانت عم تشوف السطو من أوله وماشافت الكائن منيح لأنو البنت يلي كانت وائفة عم تحكي معنا كانت وائفة بوش لبيبة فما شافتو فبلش الهجوم من قبل الكائن الطائر على لبيبة وماشاء الله لبيبة ماتوقعتا بهل القوة ضربت الكائن الطائر الغريب بالدفتر السلك القاسي بضربة بنص دماغو وأوقعت به مباشرة على الأرض (كانت ضربة قوية والمسكين ماكان متوقع ) طبعا أنا والبطلة صرنا فرجي بالرسبشن حتى الحارس كان عم يلحئو مشان يضربو بس لبيبة أخفته عن الوجود حتى مالئو القتيل بعد القتل الماكن ( الله يرحمو ) وخلال البحث عن القتيل صار يئول الحارس نفضي نفضي هو ( خاف إنو المقتول يكون علئان بعبايت حدا منا ) بدو ينتقم ( لأنو هو ماشاف الضربة يلي طيرت القتيل ) وأنا بعد ماشفت هالشوفي فرطت من الضحك والله كانت ذكرى مضحكة وبنفس الوقت أوقعت قتلى وعرفنا إنو عنا البطلة لبيبة :)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)


أبدعي لنا بيومياتك الرهيبة إنتي و لبيبة
ردحذفهيرو لبيبة
ردحذفبصراحة موقف(بفرطت من الضحك)
وان شاء الله اصحاب القتيل مايخذوا بثارهم
ههههه
ماشاء الله على لبيبة
ردحذفهاالايام صايره بطله
بس أقول عائلة المرحوم ما اشتكوا عند جمعية حقوق الحشرات ههههه